نشرت صحيفة «ذي تايمز» البريطانية أمس تقريرا حول عدد من المرتزقة الذين قبض عليهم الثوار الليبيون، وجاء في التقرير: «إنهم بعبع الحرب في ليبيا، المرتزقة الذين وظفهم معمر القذافي لإطلاق النار على خصومه.
واستطلعت الصحيفة عددا من المرتزقة من تشاد والجزائر والسودان في موقع احتجازهم في منطقة الزنتان في الجبل الغربي وقال محمد، 42 عاما، وهو سوداني، قال إنه تم توقيفه في طرابلس وقيل له إنه إذا لم ينضم فإنهم «سيزجون بي في السجن ويأخذون كل ما أملك، حتى هاتفي النقال».وقال الجميع إنهم خُدعوا. ومنهم اسماعيل، 30 عاما، وهو سوداني: «أنا آسف بالفعل على ما فعلته. خدعني القذافي». واصروا ، حنى عند غياب حراسهم، على أنهم كانوا يُعاملون بشكل جيد. وعندما سئلوا عما إذا شعروا بالارتياح لأنهم أسروا ـ قالوا بصوت واحد: «الحمد لله».
واستطلعت الصحيفة عددا من المرتزقة من تشاد والجزائر والسودان في موقع احتجازهم في منطقة الزنتان في الجبل الغربي وقال محمد، 42 عاما، وهو سوداني، قال إنه تم توقيفه في طرابلس وقيل له إنه إذا لم ينضم فإنهم «سيزجون بي في السجن ويأخذون كل ما أملك، حتى هاتفي النقال».وقال الجميع إنهم خُدعوا. ومنهم اسماعيل، 30 عاما، وهو سوداني: «أنا آسف بالفعل على ما فعلته. خدعني القذافي». واصروا ، حنى عند غياب حراسهم، على أنهم كانوا يُعاملون بشكل جيد. وعندما سئلوا عما إذا شعروا بالارتياح لأنهم أسروا ـ قالوا بصوت واحد: «الحمد لله».
-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق