الأربعاء، يونيو 01، 2011

ليبيا : شكري غانم انشق عن القذافي ولم ينظم للثورة



ا ف ب - روما (ا ف ب) - اعلن وزير النفط الليبي شكري غانم الاربعاء في روما لوكالة الانباء الايطالية انه "غادر بلاده" للانضمام الى المعارضة الليبية "من اجل قيام دولة ديموقراطية". وقال غانم "في الاوضاع الراهنة لا يمكن العمل، بالتالي غادرت بلادي وتركت عملي للانضمام الى خيار الشباب الليبي للقتال من اجل بلد ديموقراطي".


واوضح غانم الموجود في روما منذ تاريخ لم يحدد، انه لا يعمل بعد مع المجلس الوطني الانتقالي.
وكان غانم غادر ليبيا في 14 ايار/مايو ودخل تونس عن طريق البر بحسب ما قال مصدر في الحكومة التونسية لفرانس برس. لكن ادارة الفندق الذي نزل فيه في جربة قالت انه غادر في اليوم نفسه وان اخباره انقطعت مذذاك.
وفي بنغازي اكد الثوار الليبيون في حينها انهم "لم يجروا اي اتصال" مع غانم وانهم لا يعلمون ما اذا سينضم الى صفوفهم.
وليبيا العضو في منظمة الدول المصدرة للنفط (اوبك) تصدر في الاوقات العادية 1,49 مليون برميل يوميا، ومعظمها (85%) الى اوروبا، بحسب الوكالة الدولية للطاقة. ولكن انتاجها تراجع بقوة اثر اندلاع الثورة في 15 شباط/فبراير الماضي.
ويذكر أن شكري محمد غانم هو أمين سابق للجنة الشعبية العامة (الحكومة) في الفترة من 2003 – 2005 ، وولد في 9 أكتوبر 1942 في طرابلس.

وسبق ان قدم استقالته لعدم قبوله بسياسات البغدادي أمين اللجنة الشعبية العامة (رئيس الوزراء) وذلك في 25 -8-2009 . ولم يكن على وفاق مع البغدادي .

معلومات داخلية عن شكري غانم

عائلته ليست فى خطر فزوجته وبناته من قبل الثورة خارج ليبيا وابنه الوحيد يعمل في المصرف العربى فى البحرين ولديه أخت واحدة على قيد الحياة وهى امراءة كبيرة وأكيد توا تتنقش فى دبى 


ولديه أخ متوفى وأخ  هو اكيد خرج


وعدلائه  واحد مقيم فى ايطاليا


والثانى طبيب العيون د. عبد الرؤوف البدرى


ونسيبه أخ زوجته فى أمريكا


بمعنى ماعنده علاش يخاف وكان على الحوش يكسره معمر ودرة عنده من غيره كمشة وهو لديه أصحاب من كل مكان وامريكا هى من أتت به لليبيا من أجل الأصلاح لكن التفوا عليه الجماعة خاصة موسى كوسة و(قريبه زوجته بنت خال زوجة موسى كوسة) وقد قال لى بنفسه شفتى هالكلب خش عليا فى المكتب هو وعصاباته وما يبونيش نخدم يا نولى زيهم يا لا ...وهو لديه علاقات جيدة بشيوخ الخليج خاصة شيوخ الأمارات وهو من عمل شراكة باسم ليبيا مع الشيخ الغرير الأماراتى ...لكن معليش حتى لو جت متأخرة فهى فى صالحنا لأنه كان سيف مشدد عليه الخناق لكن هذا لا يمنع أنه كان سبب فى خروج خيرة مهندسى النفط فى ليبيا ليشتغلوا فى الخارج وهم خبراء يشار لهم بالبنان مثل المهندس ناصر بركة والمهندس عبد الرحمن بن يزة وهو سبب فقر معظم الليبيين ...لكن لو سيخدم الثورة لأنه لم يلطخ يديه بدم الليبيين وهو كان انسان مكافح فى حياته أثناء دراسته ...ما اتمناه لكى تكتمل الفرحة بانهيار القردافى هو عبد الحفيظ الزليطنى والزروق رجب بعدها ميدانيا سنقول ان النظام منهار بالكامل وسيحترق باللى فيه زى عمار لطيف والبغدادى المحمودى ومعتوق ومصطفى الزائدى وسالم القرصدى وزيدان وعمران بوكراع


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق