اشارة الى الوثيقة اللتي أظهرها شاكير الساحر المفكر المحلل السياسي العالم بخفايا الأمور . واللتي ادعى فيها ان الثوار يتعاونون مع أسرائيل مقابل ان يمنحوا أسرائيل قاعدة في الجبل الغربي فلقد وردنا من أخ فلسطيني أن الوثيقة مزورة ولقد اعتاد الدجال يوسف شاكير على الكذب وربما صدقه بعض البسطاء رغنم أنه دجال ويعترف بذلك فالدجاجة تبيض دحي أخضر والديك يصيح الله ومعمر وليبيا وبس وهو يخاطب ملوك الجن والشياطين أمثاله طالبا تدمير الناتو كل هذه أباطيل معروفة لكن ادعى أن من وصفهم بالمخابرات الاسرائيلية اتفقوا على توريد أسلحة لثوار ليبيا وعرض وثيقة توهم أنها تثبت كذبه وقد ارسل اخ فلسطيني ويسكن في فلسطين ويعرف اللغة العبرية جيدا ومما قاله أن هذه اللغة تكتب من اليمين الى اليسار والوثيقة التي عرضها الدجال مكتوبة من اليسار الى اليمين مثل اللغة الانجليزية , ولغتها العبرية ركيكة جدا وغير مفهومة . وما فعله هذا الدجال أنه كتب صيغة وثيقة بالعربية على المترجم الالكتروني \"غوغل\" وترجمها \"غوغل\" ترجمة مفككة إلى العبرية لا معنى لها وجلس الكذاب الأشر مبتاهيا بهذا التزييف. وليعلم شاكير وسيده القذافي أن ثوار ليبيا هم قمة الشرف والإخلاص لقضية فلسطين وليسوا يهودا مثل سيده القذافي الذيي فضحت مجلة \"اسرائيل توداي\" حقيقة نسبه اليهودي وترحيب اسرائيل به عندما يخرج من ليبيا ولو أننا في فلسطين لا نريد أن نلوث أرض بلادنا المقدسة بوجوده النجس
وقد نشرت صحيفة اليوم السابع واللتي تناصب الثورة الليبية العداء الصريح الخبر كالتالي:-
اتفاق كل من إسرائيل والمجلس الانتقالى الليبى ببنغازى بدعم إسرائيل للمجلس، على أن يتم الموافقة على إنشاء قاعدة عسكرية إسرائيلية لمنطقة الجبل الأخضر فى منطقة البيضاء لمدة 30 سنة، مع قيام الجيش الإسرائيلى بتدريب الثوار وتقديم الدعم لهم والأسلحة فى حربهم ضد القذافى، مع الضغط على الدول الغربية للاعتراف بالمجلس
دون بحث او تمحيص او حتى ترجمة الوثيقة قبل نشرها
وقد نشرت صحيفة اليوم السابع واللتي تناصب الثورة الليبية العداء الصريح الخبر كالتالي:-
اتفاق كل من إسرائيل والمجلس الانتقالى الليبى ببنغازى بدعم إسرائيل للمجلس، على أن يتم الموافقة على إنشاء قاعدة عسكرية إسرائيلية لمنطقة الجبل الأخضر فى منطقة البيضاء لمدة 30 سنة، مع قيام الجيش الإسرائيلى بتدريب الثوار وتقديم الدعم لهم والأسلحة فى حربهم ضد القذافى، مع الضغط على الدول الغربية للاعتراف بالمجلس
دون بحث او تمحيص او حتى ترجمة الوثيقة قبل نشرها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق