-في العاصمة طرابلس في ساحة الشهداء وهو الاسم الجديد الذي أطلقته الحكومة الليبية على الساحة الخضراء تجمع مئات في ساعة مبكرة من صباح الأربعاء لاداء صلاة عيد الفطر مبتهجين بسقوط القذافي.
وقال حاتم قريش (31 عاما) وهو تاجر من طرابلس "هذه أحلى صلاة. غمرتنا الفرحة. القذافي جعلنا نكره حياتنا.. جئنا الى هنا لنعبر عن فرحتنا بانتهاء 42 عاما من القمع والحرمان.
"هذا أحلى عيد وأجمل يوم منذ 42 عاما."
وشددت اجراءات الامن في الساحة التي كان من المقرر ان يحتفل فيها القذافي يوم الخميس بذكرى الفاتح من سبتمبر ذكرى الانقلاب الذي جاء به الى السلطة قبل 42 عاما. كانت الكلاب البوليسية ترقب المصلين وانتشر القناصة على الاسطح تحسبا لاي هجوم ينفذه أنصار القذافي.
وقال أحمد دارات وزير الداخلية الليبي المؤقت لرويترز انه قد تكون هناك بعض الجيوب لقوات القذافي لكن العاصمة مؤمنة بشكل عام وصرح بأنه شكل فريقا أمنيا لادارة الازمة والحفاظ على الامن في العاصمة.
وقالت فاطمة مصطفى (28 عاما) وهي امرأة حامل ترتدي عباءة سوداء "هذا يوم الحرية يوم لا أستطيع ان أصفه لك. أشعر كمن ملك العالم. أنا سعيدة لاني لم أضع مولودتي بعد حتى تولد في ليبيا الحرة."
-
وقال حاتم قريش (31 عاما) وهو تاجر من طرابلس "هذه أحلى صلاة. غمرتنا الفرحة. القذافي جعلنا نكره حياتنا.. جئنا الى هنا لنعبر عن فرحتنا بانتهاء 42 عاما من القمع والحرمان.
"هذا أحلى عيد وأجمل يوم منذ 42 عاما."
وشددت اجراءات الامن في الساحة التي كان من المقرر ان يحتفل فيها القذافي يوم الخميس بذكرى الفاتح من سبتمبر ذكرى الانقلاب الذي جاء به الى السلطة قبل 42 عاما. كانت الكلاب البوليسية ترقب المصلين وانتشر القناصة على الاسطح تحسبا لاي هجوم ينفذه أنصار القذافي.
وقال أحمد دارات وزير الداخلية الليبي المؤقت لرويترز انه قد تكون هناك بعض الجيوب لقوات القذافي لكن العاصمة مؤمنة بشكل عام وصرح بأنه شكل فريقا أمنيا لادارة الازمة والحفاظ على الامن في العاصمة.
وقالت فاطمة مصطفى (28 عاما) وهي امرأة حامل ترتدي عباءة سوداء "هذا يوم الحرية يوم لا أستطيع ان أصفه لك. أشعر كمن ملك العالم. أنا سعيدة لاني لم أضع مولودتي بعد حتى تولد في ليبيا الحرة."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق