وقال "وزير العدل" في المجلس الوطني الانتقالي محمد العلاجي "أكد لي احد قادة الثوار إن خميس القذافي قتل بالقرب من ترهونة على بعد 80 كلم جنوب طرابلس".
وخميس القذافي (28 عاما) هو اصغر أبناء الزعيم الليبي وكان يقود لواء يعتبر الأكثر فاعلية بين القوات الموالية للقذافي.
وأعلن المتحدث العسكري باسم الثوار في بنغازي إن كتيبة مقاتلة من الثوار في مدينة ترهونة جنوب شرق طرابلس "اعترضت قافلة عسكرية كان بينها العديد من سيارات المرسيدس".
وأضاف "في الوقت الذي حاول فيه مقاتلونا منع مرور هذه القافلة، تعرضوا لإطلاق نار" مضيفا إن "كتيبة ترهونة ردت على إطلاق النار وقد أصيبت سيارتان من القافلة واندلعت فيهما النيران وقتل من كان فيهما وتفحمت جثثهم".
وأوضح "لاحظنا وجود مقاومة من قبل الموالين للقذافي في محاولة لحماية هاتين السيارتين ولهذا السبب دمرتا كليا وأحرقتا مع ركابهما خلال تبادل إطلاق النار".
وقال أيضا "من الصعب جدا تحديد هوية الجثث المتفحمة ولكن الجنود الذي اسروا في المكان قالوا أنهم ينتمون إلى حرس خميس" القذافي.
كما نقلت وكالة رويترز للأنباء عن ناطق باسم الثوار الليبيين قوله إن خميس قتل في اشتباكات مسلحة في جنوبي ليبيا، لكن لا توجد تأكيدات مستقلة حول نبأ مقتله.
وقال المقدم المهدي الحراجي، قائد إحدى كتائب الثوار، انه حصل على تأكيدات على إصابة خميس بجروح بليغة في مواجهات مسلحة بين منطقتي بن وليد وانه مات بعد إن نقل إلى المستشفى، ودفن في المنطقة.
فهل هذه ستكون المرة الأخيرة من سلسلة الشائعات ؟
شبعنا شائعااااااات .
ردحذفARE WE DEALING WITH A CAT,HOW MANY TIMES THIS GUY GOT KILLED
ردحذفالكلب خميس بسبع أرواح قتل منهم ثلاث وباقي أربع ..فلا تصدق الشائعات .. لأنه بعد المجازر التي أكتشفت في معسكراته فقد يكون مطلوب أخر للجنايات الدولية .. وبشائعة قتله فلا أحد يتعقبه .
ردحذف