الجمعة، أغسطس 19، 2011

ليبيا : مقتل أخ موسى إبراهيم في الزاوية كقناص هو ومجموعته

أعلن مسئول ليبي أن المتحدث باسم نظام القذافي موسى إبراهيم انهار مساء الخميس بعد تبلغه خبر وفاة شقيقه في غارة للحلف الأطلسي على الزاوية، 40 كلم إلى غرب طرابلس. وتبلغ إبراهيم الخبر وهو يتناول الإفطار مع عائلته في الفندق الذي ينزل فيه الصحافيون بطرابلس. وبعد أن رد على هاتفه أطلق صرخة قوية وخرج من الفندق قبل أن يقع على الأرض من الصدمة. وقد ساعده معاونوه ونقلوه إلى غرفته وهو "لا يزال في حالة صدمة"، حسب مسئول ليبي.


وكان شقيقه حسن الطالب والبالغ من العمر 25 عاما قد توجه إلى الزاوية برفقة صديق كقناص متطوع في صفوف الكتائب . وكالعادة في نظام القذافي  فان الكذب المفضوح هو السائد إذ قال للصحافيين أن أخاه توجه إلى الزاوية برفقة صديق "لتفقد زملائهم في الكلية بالزاوية" حيث تستعر المعارك منذ عدة أيام بين الثوار الليبيين وكتائب القذافي، وان حسن إبراهيم كان برفقة أصدقائه في ساحة الشهداء بوسط الزاوية عندما بدأت مروحيتا أباتشي تابعتين للحلف الأطلسي بإطلاق النار على الجموع معتبرا أن الحلف الأطلسي لا يفرق بين مدنيين وعسكريين. وأضاف إن حسن إبراهيم واحد أصدقائه قتلوا موضحا انه لا يستطيع أن يعطي أي رقم محدد لعدد الأشخاص الذين قتلوا في هذا الهجوم.
والحقيقة إن حسن إبراهيم القذافي شقيق موسى إبراهيم القذافي قد تدرب كقناص وتم أرسالة مع مجموعة من القناصة وكان هدفا جائزا أمام كل المقاييس . , فكيف يزور الزاوية زيارة ودية والمعارك مستعرة فيها ؟ فهذا لا يمكن الإجابة عليه من قبل نظام القذافي .
كما أن التعليق الذي تم التصريح به أولا وانه أصيب في منزله ومع أسرته وأن بعض إفراد العائلة قد أصيب , كان أيضا كذبا وقد كذبوه هم بأنفسهم , فكيف يكون في زيارة للزاوية وكيف يقتل في منزله ؟
لا نعلم كيف يفكر نظام بهذه الطريقة الطفولية ؟
لا يجوز أن تكذب وتنسى , وهذا ما يحدث في نظام الفقيد القذافي و دائما نقول أن حبل الكذب قصير , وقيل إذا كنت كذابا فكن ذكورا
والجدير بالذكر أن موسى إبراهيم (40 عاما) لم يكن  معروفا قبل النزاع الذي تشهده ليبيا منذ شهر شباط/فبراير وقد أصبح خلال أسابيع الشخص الأكثر ظهورا في نظام القذافي وتنقل تصريحاته المدافعة عن النظام جميع محطات التلفزة في العالم.
ويتقن إبراهيم اللغة الانكليزية وبتكلمها بطلاقة بفعل إقامته لفترة طويلة في بريطانيا. وقد عاد إلى ليبيا "لتحديث وسائل الإعلام الرسمية".
وهو متزوج من ألمانية وله ولد.

هناك 7 تعليقات:

  1. ها ها
    Who's Next
    بالعربي: من هو التالي, بمعنى الدور على من ؟
    تلدد الحزن والعداب ايها الطحلب موسى البهيم
    ما هده الا الجرعة الاولى من الموت البطئ, انها سكرات الموت الجماعي لامثالك الكلاب.
    انت الدي تفوهت وقلت بالحرف الواحد:
    " حتى الله لا يستطيع ان يقرر مصير ليبيا"
    اللعنة عليك وعلى قبيلتك الوقحه يا وقح يا ندل.
    الى الجحيم انت وسيدك شيخ الجردان القردافي.

    ردحذف
  2. هو هذا الطحلب يعرف الحزن؟؟؟؟؟
    حياة الترف والبذخ خوك ماشي يقاتل علي خاطرها. بيموتوا من القهر , بتنقطع عليهم حياة النهب والسرقة
    جايب المانية معيشها بالغنادق وعلى حساب نهب اموال الشعب الليبي المحرومين منها

    والله نتذكر ابام امي الله يرحمها , ايام الاسواق كانت تلبس فرشيتهاوتمشي من الصبح توقف في طابور النسوة لاجل اللحم او الزيت , او الحليب . او اليوم ماذا يوجد بالسوق انت وحضك مرات اتروح ماتحصل شئي

    وهذا شبه يومي . لاجلنا بحكم اننا صغار . ووالدي مرض مرض نفسي من افعال الزحف على الممتلكات. الحمد لله انه شفاه الله بعد قيامه بمناسك الحج

    الله يرحمك ياامي انتي وحناي كم تعبتوا لاجلنا . بظل ايام القهر والحرمان

    ردحذف
  3. المشكلة هذا القرد موسى يقول في مقابلة مع شاكير الحقير أن خوه حسن شهيد ... مصح وجهه ... ماشي للزاوية يقتنص في المساكين اللي يطالبوا بحريتهم وحقهم ويقول عليه شهيد... إلى جهنم وبئس المصير ... لعنة الله عليهما

    ردحذف
  4. ياجردان ماهو جابوا موسي ابراهيم في برنامج شاكير ومافيه شي وربي يرحم اخونه وان شاء الله شهيد

    ردحذف
  5. من وصفنا بالجردان اقول له:
    خده في سطلك انت وموسى البهيم
    انتظروا الايام القادمة سوف تمسحون كما تمسح القادورات وتكبون الي نفس المزبلة التي سيكب فيها كلبكم الاكبر القدافي الي مثواه ومنتجعه الاخير بأدن الله.

    ردحذف
  6. ليذقوا كأس الموت هم و أخوانهم و أبنائهم و أسرهم ، الذي أذاقوه للشعب الليبي المجاهد

    رحم الله شهداء ثورة 17 فبراير

    و الخزي علي مرتزقة المال من أمثال موسي ابراهيم و أخوانه الكلاب
    فليموتوا ميتة الجيف

    ردحذف
  7. كلب وطاحت عليه طابية زي ما يقول المثل....شنى يمثل المجرم تفكت منه البلاد

    ردحذف