الجمعة، سبتمبر 09، 2011

ليبيا : صفيه فركاش تحاول شراء فندق في كرواتيا

- أفادت وسائل إعلام كرواتية إن زوجة  معمر القذافي صفية فركاش تقوم بإجراء مباحثات لشراء قطعة أرض مع فندق على سواحل كرواتيا لبحر الادرياتيك في منتجع ايغران

وأكدت صحيفة “ماكارسكايا خرونيكا” أن الحديث يدور حول مكان مهمل وبناية في وضع سئ للغاية. وأن هذه الأملاك تعود لمجموعة من المالكين، ولصندون الخصخصة الكرواتي، على وجه الخصوص. وتضيف الصحيفة، نقلا عن مصادر إعلامية، بأن المحادثات بدأت مباشرة بعد بداية النزاع في ليبيا.يذكر ان زوجة الزعيم الليبي صفية هي من اصول كرواتية مسلمة ومن مواليد البوسنة، وقامت مع اثنين من أبنائها وابنتها عائشة بعد فترة من بداية الاحداث في ليبيا باجتياز الحدود الى الجزائر.علما بأن القذافي نفسه كان قد انهى الأكاديمية العسكرية في يوغسلافيا السابقة وتميز بعلاقات جيدة مع القائد الشيوعي اليوغسلافي جوزيف بروز تيتو.
-

هناك 3 تعليقات:

  1. يا ترى من ستختار صفيه؟ القدافي ام عشيقها التشادي الدي كان يرافقها دائما وبعلم القدافي المسطول.
    هده اخرتها

    ردحذف
  2. عبر مسؤول مهم في الدولة الجزائرية عن قلقه جراء الاعتداءات التي تعرض لها الصحفي عبد الله عمر نجم مؤخرا مؤكدا ان مثل هذه الاعتداءات تشكل اخطراً حقيقياً يهدد حرية الصحافة
    المسؤول عبر بشكل مباشرعن قلقه من تلك الاعتداءات فأنه يدينها بشدة و يدعو الحكومة الجزائرية للقيام بدورها للحد من تلك الاعتداءات والانتهاكات على الاعلام الهادف. و في الوقت ذاته يشيد المسؤول بأعتذاره عن الاعتداءات و المضايقات التي تعرض لها الصحفي عبد الله و اكد على ضرورة ان تقوم السلطات ببذل ما بوسعها لضمان البيئة اللازمة للصحفيين كي يقوموا بدورهم لتغطية الاحداث و التظاهرات دون مضايقات. كما يحث السلطات على التحقيق بشأن هذه الاعتداءات وان تقدم المسؤوليين عنها الى القضاء الجزائري بتهمة قمع الحريات.

    ردحذف
  3. وهران – بارودي ياسين - قالت مصادر أمنية إنها تلقت الأربعاء الفارط بلاغا من الصحفي عبد الله رئيس الوكالة الصحفية " صحافة..نات" يشكو فيها من تعرضه إلى الإهانة في فندق رويال الذي كان يقيم فيه.
    قال الصحفي في شكواه بأن عملية تعرضه للإهانة في فندق خمس نجوم تحدث للمرة الثانية وأن الأجهزة الأمنية لم تقم بواجبها
    وعبرت وزارة السياحة عن استنكارها لهذا العمل الذي يهدف إلى ضرب السياحة الجزائرية عن طريق إسكات الشرفاء عن نقل الحقيقة، ووعد الوزير الصحفي من عدم تعرضه من أي اعتداءات.
    و بعد متابعاتي و تحقيقاتي كشفت لي مصادري الموثوقة من داخل فندق الرويال ان الصحفي لم يتعرض الى أي اهانة و لكن الازمة المالية التي يمر بها الفندق جعل مسيريه يفكرون في التخلي عن اصحاب الخبرة و الاكتفاء بالعمال البسطاء باجر شهري لا يتجاوز 12000د.ج و بعضهم لا يحمل أي شهادة تكوين او دراسية و يعمل بدون ضمان اجتماعي .ليس هذا فقط اخباري اكدت لي ان من يسير الفندق الذي فقد سمعته

    ردحذف