أمطار الخير تتساقط الان على الزنتان , في وقت لم نتعود على سقوط الامطار فيه , وماهي الا علامة من عند الله سبحانه وتعالى على أن الخير قادم باذن الرحمان ليعم البلاد كما يعمها الغيث النافع الان , كما ان هزيم الرعد كان قويا جدا وكان في نفس توقيت بداية هجوم الثوار على المرتزقة مما أرعبهم وزاد في إرتباكهم ,وكان جنديا من جنود الله وآية من آياته الظاهرة التي تجاهد مع الثوار ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق