اقتربت صفحة الحرب الليبية من ان تطوى , وخصوصا بعد انشقاق 140 ضابطا برتب كبيرة . ولكن بقيت نقطة واحدة وعدنا بها المجلس الإنتقالي ان يوضحها. ولكنه لم يقم بذلك . قد يكون له عذر في ذلك حيث ان الظروف الإقليمية والدولية قد لا تسمح له بالوقت الراهن ان يقوم بذلك .......
وقد قامت نشرة اخبار ثورة المختار بجمع المحطات الرئيسية في مسار المرتزقة في ليبيا ووجدنا انهم :-
نقلت صحيفة (واشنطن بوست)، عن مسؤول ليبي سابق قوله إنه تم توظيف المئات من مرتزقة “البوليساريو” من طرف نظام معمر القذافي لتركيع الثورة الليبية،مؤكدا بذلك أخبارا مماثلة تناقلتها وسائل إعلام دولية أخرى.
وأكدت الجريدة الأمريكية،في مقال لجينيفر روبين،أن “تفاصيل مفاوضات تتعلق بتوظيف 450 من مرتزقة البوليساريو تم وضعها رهن إشارة مسؤولي حلف شمال الأطلسي من قبل مقرب سابق من القذافي“.
وحسب المصدر ذاته،فإن “المرتزقة يتقاضون ما مجموعه 10 آلاف دولار لكل واحد منهم،مقابل وقوفهم إلى جانب القوات الموالية للقذافي لمدة شهرين”،موضحا أنه “تم توقيع هذه الصفقة خلال الشهر المنصرم قصد مواجهة المتظاهرين الذين يهددون بإسقاط النظام الليبي“.
ونقلت (واشنطن بوست) عن مسؤول كبير بحلف شمال الأطلسي تأكيده أن “القذافي يقوم بجمع الاتصالات في المنطقة لتوظيف المزيد من المرتزقة للدفاع عن نظامه”،مبرزة أيضا توظيف مواطنين أفارقة ومن آسيا وشرق أوروبا.
وأشارت الصحيفة إلى أن هؤلاء المرتزقة “يهددون من الآن فصاعدا القوات الأمريكية المنخرطة في هذا النزاع في إطار مهمة حلف شمال الأطلسي“.
وكتبت الجريدة أنه “إذا كان هؤلاء المرتزقة موجودين في ليبيا بموافقة وبمساعدة حكومات أجنبية،فيتعين أن نعمل على أن تتحمل هذه البلدان نتائج مهاجمة القوات الأمريكية“.
وأضاف كاتب المقال أن “الفاعلين غير الدوليين،الضالعين سلفا في أنشطة إرهابية،الذين يمدون أيديهم للقذافي يتعين أن يعاملوا بمثل المعاملة التي تعامل بها مجموعات إرهابية أخرى“.
وفي نفس السياق،كان الوزير الليبي المستقيل المكلف بالهجرة،علي الريشي،أكد مؤخرا بواشنطن أن مرتزقة “البوليساريو” يوجدون من بين تجار الموت الذين تسللوا إلى ليبيا لزرع الإرهاب وإجهاض الثورة الليبية.
وعبر المسؤول الليبي السابق،في هذا الإطار،عن “عميق تأثره وحزنه إزاء نفاق مرتزقة “البوليساريو” الذين يقومون بمثل هذا العمل المدمر،وهم الذين يقدمون أنفسهم كمحاربين من أجل الحرية“.
وسبق وأن أعلن الثوار الليبيون يوم الأحد 10 أبريل أنهم أسروا 15 من المرتزقة الجزائريين في إجدابيا وقتلوا ثلاثة آخرين في معارك ضارية دارت في هذه المدينة شرق البلاد السبت المنصرم، وفق ما ذكرته صحيفة “الشرق الأوسط” اللندنية، بينما نفت وزارة الخارجية الجزائرية أي علاقة لها بنشاط لمرتزقة جزائريين في ليبيا.
وقال المتحدث باسم الثوار إن المرتزقة الذين أسروا لم تكن في حوزتهم أوراق ثبوتية، لكنهم قالوا “إنهم جزائريون وكانت لهجتهم جزائرية”.
وأوضح المتحدث لوكالة الصحافة الفرنسية أنه عثر على بطاقات هوية وجوازات سفر جزائرية في مبنى قريب في إجدابيا. وقال: “أكدوا أنهم يبيعون الحشيش. وكانوا يحملون كمية من الحشيش”.
وذكر المتحدث أن أحد السكان المؤيدين لنظام القذافي نقل المجموعة التي كانت تضم 18 شخصا إلى مدينة على خط الجبهة. وقبض أيضا على هذا الشخص.
واتهم المتحدث الجزائر بدعم القذافي، وبغض النظر عن مجيء المرتزقة إلى ليبيا، مؤكدا أن الأسرى يعاملون معاملة جيدة. وأضاف: “إنه أمر محزن لأنهم في الجزائر لديهم النظام الدكتاتوري نفسه الموجود في ليبيا”.
وفي سياق ذلك، نفت وزارة الخارجية الجزائرية أي علاقة لها بنشاط لمرتزقة جزائريين في ليبيا.
وقال عمار بلاني، الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية، لوكالة الصحافة الفرنسية: “الجزائر تنفي بشكل قاطع وحازم أي علاقة لها بعمليات مزعومة للمرتزقة” في ليبيا
وقد سبق وقد اعلن عن وجود مرتزقة من بيلاروسيا وبلدان شرق أوروبا يقاتلون في صفوف القذافي مقابل راتب شهري قدره 3000 دولار
وتأكيدا للشائعات التي ترددت حول استعانة قوات العقيد القذافي في ليبيا بمرتزقة ومتطوعين من بلدان الاتحاد السوفياتي السابق، كشفت صحيفة «كومسومولسكايا برافدا» الروسية عن سفر الكثيرين من الضباط والجنود ممن سبق وخدموا في صفوف القوات السوفياتية في أفغانستان إلى ليبيا للعمل ضمن كتائب القذافي.
ونقلت الصحيفة الروسية عن أحد هؤلاء المتطوعين، أشارت إليه باسم ميخائيل، اعترافاته بوجود الكثيرين من أبناء بيلاروسيا، وتأكيده أن كلا منهم يتقاضى شهريا ما يعادل 3000 دولار.
وقال ميخائيل إنهم يقاتلون في الصفوف الخلفية، وساهموا في تعديل تكتيك القتال تفاديا لضربات الناتو الجوية بانتقالهم من الدبابات والمدرعات إلى عربات الجيب الرباعية الكبيرة التي ينقلون إليها المدافع الثقيلة. ونقلت الصحيفة الروسية عنه اعترافاته بأن بعضهم حارب في أفغانستان قبل انضمامهم إلى التدريب في معسكرات الأمن المركزي التابعة لوزارة الدفاع في بيلاروسيا، بينما تلقى البعض الآخر تدريبه في قواعد القوات الخاصة الروسية.
ولمحت الصحيفة إلى احتمالات تورط خبراء عسكريين من روسيا وأوكرانيا ممن سبق وقاتلوا في أفغانستان والشيشان، وإن أشارت إلى عدم وجود أدلة تجزم بحقيقة ما يقال حول هذا الشأن.
وكان شهود عيان من النازحين من ليبيا أول من كشفوا عن وجود مرتزقة ومتطوعين من بلدان شرق أوروبا جرى تجنيدهم للقتال ضمن صفوف كتائب القذافي لقاء مكافآت مالية مغرية. وسارع عدد من حكومات هذه البلدان ومنها الحكومتان الأوكرانية والصربية إلى نفي هذه الأنباء في الوقت الذي أكد فيه إيجور كاتشوجين، الملحق العسكري لسفارة بيلاروسيا في طرابلس، عدم وجود أي خبراء عسكريين من بيلاروس في ليبيا، غير أن الصحيفة الروسية أشارت إلى وجود الإعلانات في صحف بيلاروسيا التي تدعو المتقاعدين من العسكريين إلى السفر للعمل في فنزويلا وساحل العاج وليبيا بموجب تعاقدات رسمية. وذكرت نقلا عن تسريبات «ويكيليكس» أن العسكريين من بيلاروسيا يشاركون في الكثير من النزاعات العسكرية في عدد من البلدان الأفريقية في ما سبق، وأشارت وزارة الخارجية البيلاروسية إلى اعتبار ليبيا في صدارة أولويات سياساتها الخارجية.
وقد قامت نشرة اخبار ثورة المختار بجمع المحطات الرئيسية في مسار المرتزقة في ليبيا ووجدنا انهم :-
1) جزائريون وقد القي القبض على بعضهم
2) من جبهة البوليساريو
3) افريقيا - تشاد ومالي والنيجر
4) صربيا ودول شرق اوربا
وسنبدأ في تكوين ملف المرتزقة في ليبيا بأذن الله نقلت صحيفة (واشنطن بوست)، عن مسؤول ليبي سابق قوله إنه تم توظيف المئات من مرتزقة “البوليساريو” من طرف نظام معمر القذافي لتركيع الثورة الليبية،مؤكدا بذلك أخبارا مماثلة تناقلتها وسائل إعلام دولية أخرى.
وأكدت الجريدة الأمريكية،في مقال لجينيفر روبين،أن “تفاصيل مفاوضات تتعلق بتوظيف 450 من مرتزقة البوليساريو تم وضعها رهن إشارة مسؤولي حلف شمال الأطلسي من قبل مقرب سابق من القذافي“.
وحسب المصدر ذاته،فإن “المرتزقة يتقاضون ما مجموعه 10 آلاف دولار لكل واحد منهم،مقابل وقوفهم إلى جانب القوات الموالية للقذافي لمدة شهرين”،موضحا أنه “تم توقيع هذه الصفقة خلال الشهر المنصرم قصد مواجهة المتظاهرين الذين يهددون بإسقاط النظام الليبي“.
ونقلت (واشنطن بوست) عن مسؤول كبير بحلف شمال الأطلسي تأكيده أن “القذافي يقوم بجمع الاتصالات في المنطقة لتوظيف المزيد من المرتزقة للدفاع عن نظامه”،مبرزة أيضا توظيف مواطنين أفارقة ومن آسيا وشرق أوروبا.
وأشارت الصحيفة إلى أن هؤلاء المرتزقة “يهددون من الآن فصاعدا القوات الأمريكية المنخرطة في هذا النزاع في إطار مهمة حلف شمال الأطلسي“.
وكتبت الجريدة أنه “إذا كان هؤلاء المرتزقة موجودين في ليبيا بموافقة وبمساعدة حكومات أجنبية،فيتعين أن نعمل على أن تتحمل هذه البلدان نتائج مهاجمة القوات الأمريكية“.
وأضاف كاتب المقال أن “الفاعلين غير الدوليين،الضالعين سلفا في أنشطة إرهابية،الذين يمدون أيديهم للقذافي يتعين أن يعاملوا بمثل المعاملة التي تعامل بها مجموعات إرهابية أخرى“.
وفي نفس السياق،كان الوزير الليبي المستقيل المكلف بالهجرة،علي الريشي،أكد مؤخرا بواشنطن أن مرتزقة “البوليساريو” يوجدون من بين تجار الموت الذين تسللوا إلى ليبيا لزرع الإرهاب وإجهاض الثورة الليبية.
وعبر المسؤول الليبي السابق،في هذا الإطار،عن “عميق تأثره وحزنه إزاء نفاق مرتزقة “البوليساريو” الذين يقومون بمثل هذا العمل المدمر،وهم الذين يقدمون أنفسهم كمحاربين من أجل الحرية“.
وسبق وأن أعلن الثوار الليبيون يوم الأحد 10 أبريل أنهم أسروا 15 من المرتزقة الجزائريين في إجدابيا وقتلوا ثلاثة آخرين في معارك ضارية دارت في هذه المدينة شرق البلاد السبت المنصرم، وفق ما ذكرته صحيفة “الشرق الأوسط” اللندنية، بينما نفت وزارة الخارجية الجزائرية أي علاقة لها بنشاط لمرتزقة جزائريين في ليبيا.
وقال المتحدث باسم الثوار إن المرتزقة الذين أسروا لم تكن في حوزتهم أوراق ثبوتية، لكنهم قالوا “إنهم جزائريون وكانت لهجتهم جزائرية”.
وأوضح المتحدث لوكالة الصحافة الفرنسية أنه عثر على بطاقات هوية وجوازات سفر جزائرية في مبنى قريب في إجدابيا. وقال: “أكدوا أنهم يبيعون الحشيش. وكانوا يحملون كمية من الحشيش”.
وذكر المتحدث أن أحد السكان المؤيدين لنظام القذافي نقل المجموعة التي كانت تضم 18 شخصا إلى مدينة على خط الجبهة. وقبض أيضا على هذا الشخص.
واتهم المتحدث الجزائر بدعم القذافي، وبغض النظر عن مجيء المرتزقة إلى ليبيا، مؤكدا أن الأسرى يعاملون معاملة جيدة. وأضاف: “إنه أمر محزن لأنهم في الجزائر لديهم النظام الدكتاتوري نفسه الموجود في ليبيا”.
وفي سياق ذلك، نفت وزارة الخارجية الجزائرية أي علاقة لها بنشاط لمرتزقة جزائريين في ليبيا.
وقال عمار بلاني، الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية، لوكالة الصحافة الفرنسية: “الجزائر تنفي بشكل قاطع وحازم أي علاقة لها بعمليات مزعومة للمرتزقة” في ليبيا
وقد سبق وقد اعلن عن وجود مرتزقة من بيلاروسيا وبلدان شرق أوروبا يقاتلون في صفوف القذافي مقابل راتب شهري قدره 3000 دولار
وتأكيدا للشائعات التي ترددت حول استعانة قوات العقيد القذافي في ليبيا بمرتزقة ومتطوعين من بلدان الاتحاد السوفياتي السابق، كشفت صحيفة «كومسومولسكايا برافدا» الروسية عن سفر الكثيرين من الضباط والجنود ممن سبق وخدموا في صفوف القوات السوفياتية في أفغانستان إلى ليبيا للعمل ضمن كتائب القذافي.
ونقلت الصحيفة الروسية عن أحد هؤلاء المتطوعين، أشارت إليه باسم ميخائيل، اعترافاته بوجود الكثيرين من أبناء بيلاروسيا، وتأكيده أن كلا منهم يتقاضى شهريا ما يعادل 3000 دولار.
وقال ميخائيل إنهم يقاتلون في الصفوف الخلفية، وساهموا في تعديل تكتيك القتال تفاديا لضربات الناتو الجوية بانتقالهم من الدبابات والمدرعات إلى عربات الجيب الرباعية الكبيرة التي ينقلون إليها المدافع الثقيلة. ونقلت الصحيفة الروسية عنه اعترافاته بأن بعضهم حارب في أفغانستان قبل انضمامهم إلى التدريب في معسكرات الأمن المركزي التابعة لوزارة الدفاع في بيلاروسيا، بينما تلقى البعض الآخر تدريبه في قواعد القوات الخاصة الروسية.
ولمحت الصحيفة إلى احتمالات تورط خبراء عسكريين من روسيا وأوكرانيا ممن سبق وقاتلوا في أفغانستان والشيشان، وإن أشارت إلى عدم وجود أدلة تجزم بحقيقة ما يقال حول هذا الشأن.
وكان شهود عيان من النازحين من ليبيا أول من كشفوا عن وجود مرتزقة ومتطوعين من بلدان شرق أوروبا جرى تجنيدهم للقتال ضمن صفوف كتائب القذافي لقاء مكافآت مالية مغرية. وسارع عدد من حكومات هذه البلدان ومنها الحكومتان الأوكرانية والصربية إلى نفي هذه الأنباء في الوقت الذي أكد فيه إيجور كاتشوجين، الملحق العسكري لسفارة بيلاروسيا في طرابلس، عدم وجود أي خبراء عسكريين من بيلاروس في ليبيا، غير أن الصحيفة الروسية أشارت إلى وجود الإعلانات في صحف بيلاروسيا التي تدعو المتقاعدين من العسكريين إلى السفر للعمل في فنزويلا وساحل العاج وليبيا بموجب تعاقدات رسمية. وذكرت نقلا عن تسريبات «ويكيليكس» أن العسكريين من بيلاروسيا يشاركون في الكثير من النزاعات العسكرية في عدد من البلدان الأفريقية في ما سبق، وأشارت وزارة الخارجية البيلاروسية إلى اعتبار ليبيا في صدارة أولويات سياساتها الخارجية.
Thank you for the auspicious writeup. It in fact was a amusement account it.
ردحذفLook advanced to far added agreeable from you!
By the way, how could we communicate?
Feel free to surf to my web blog: insomnia 9gag
Visit my site ; insomnia 10dpo
Have you ever thought about writing an e-book or guest authoring on other sites?
ردحذفI have a blog centered on the same topics you discuss and would really like to have you share some stories/information.
I know my subscribers would value your work. If you're even remotely interested, feel free to send me an e mail.
Visit my weblog: free online backup
Take a look at my weblog ; online backup service
Howdy! Would you mind if I share your blog with my facebook group?
ردحذفThere's a lot of people that I think would really appreciate your content. Please let me know. Cheers
Also visit my homepage unlimited online backup
Here is my web blog ... online file backup
Undeniably believe that which you said. Your favorite justification appeared to
ردحذفbe on the net the easiest thing to be aware of. I say to you, I certainly
get annoyed while people consider worries that they plainly
don't know about. You managed to hit the nail upon the top as well as defined out the whole thing without having side-effects , people could take a signal. Will probably be back to get more. Thanks
my homepage: insomnia 96
Take a look at my web site : insomnia yoga poses
Everyone loves it when people come together and
ردحذفshare ideas. Great blog, keep it up!
Also visit my web site ... online backup reviews
My web site : free online backup
Can I simply say what a relief to discover an individual who actually understands what they are talking about over the internet.
ردحذفYou actually realize how to bring an issue to light and make it important.
More people must read this and understand this side of the story.
It's surprising you're not more popular because you most certainly possess the gift.
Feel free to surf to my web blog online backup software
My web site: cheap online backup