محاربة الأعلام والأعلاميين اصبح ظاهرة واضحة وسلوك لكل الزعماء العرب . كنا نحارب من اجل حرية الفكر والكلمة . ولكن في القرن الحادي والعشرين , في عصر الفضائيات المفتوحة . والأنترنت والبلاكبيري ...
ما زال من يسمون انفسهم قادة من امثال معمر القذافي وبشار الأسد وصالح اليمن . و يحاولون اقناعنا ان ما يحدث في بلدانهم هو حرب اعلامية معلنة عليهم . وكل من خرج عليهم هو منساق خلف دعايات مغرضة . تقودها قناة الجزيرة وغيرها من القنوات . ولكن ما زال بشار الأسد يثبت انه ليس بأقل ضراوة ودموية من معمر القذافي
فها هو يرسل شبيحة"بلطجية" يحرقون بيت المذيعة السورية في قناة "الجزيرة" رولا إبراهيم لأنها رفضت الاستقالة من القناة. وتمت عملية الحرق بعد محاصرة بيت العائلة والضغط عليهم للتبرؤ من ابنتهم. وتواجه رولا حملة إعلامية من قبل النظام الحاكم لسحب الجنسية السورية منها.
ما زال من يسمون انفسهم قادة من امثال معمر القذافي وبشار الأسد وصالح اليمن . و يحاولون اقناعنا ان ما يحدث في بلدانهم هو حرب اعلامية معلنة عليهم . وكل من خرج عليهم هو منساق خلف دعايات مغرضة . تقودها قناة الجزيرة وغيرها من القنوات . ولكن ما زال بشار الأسد يثبت انه ليس بأقل ضراوة ودموية من معمر القذافي
فها هو يرسل شبيحة"بلطجية" يحرقون بيت المذيعة السورية في قناة "الجزيرة" رولا إبراهيم لأنها رفضت الاستقالة من القناة. وتمت عملية الحرق بعد محاصرة بيت العائلة والضغط عليهم للتبرؤ من ابنتهم. وتواجه رولا حملة إعلامية من قبل النظام الحاكم لسحب الجنسية السورية منها.
من هي رولا إبراهيم :-
انطلقت مسيرة رولا الإعلامية بإذاعة دمشق والتلفزيون السوري, ثم انتقلت إلى روسيا اليوم لمدة قصيرة وبعد ذلك التحقت بقناة الرأي الكويتي المعارضة لتستقر أخيرا بالجزيرة القطرية.
هذا وقد علمت "واب تونيزيا" أن عملية نقل رولا إبراهيم من تونس التي كانت تقدم منها برنامج "الحصاد المغاربي" جائت على اثر اندلاع شرارة الثورة في سورية والأفكار المعارضة التي تحملها الإعلامية السورية ضد النظام السوري .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق